• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

" يرسل السماء عليكم مدرارا " (معناها وبلاغتها في ضوء كلام العرب)

 يرسل السماء عليكم مدرارا  (معناها وبلاغتها في ضوء كلام العرب)
د. أورنك زيب الأعظمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/11/2021 ميلادي - 16/4/1443 هجري

الزيارات: 7406

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

﴿ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ﴾ [هود: 52]

(معناها وبلاغتها في ضوء كلام العرب)

د. أورنك زيب الأعظمي[1]


كلمة "مِدرَارٌ" التي جاءت ثلاث مرات في القرآن الكريم مشتقّة من الدرّ وهو من دَرَّ يَدِرُّ ويَدُرُّ دَرًّا: كثرة اللبن على الحالب.[2] قال تأبط شرًا:

ولا هلعِ راعٍ، إذا الشولُ حاردتْ***وضنّتْ بباقي درّها المتنزّل[3]

 

وقال الأعشى الكبير:

ومنكوحةٍ غير ممهورة
وأخرى يقال له: فادِها
تدرّ على غير أسمائها
مُطَرَّفةً بعد إتلادها[4]

 

وقال علياء بن أرقم بن عوف، والمغالق وهي قِداح الميسر،:

وإذا العذارى بالدخان تقنّعت
واستعجلتْ نصبَ القدور فملّت
درّت بأرزاق العيال مَغالق
بيديّ من قَمَع العشار الجلّة[5]

 

وقد شبّهت الخنساء الحرب بالناقة فقالت:

شددتَ عصابَ الحرب إذ هي مانعٌ***فألقتْ برجليها مريًا فدرّت[6]

 

و"مانع" هنا مانعة. حذفت التاء لاستقامة الوزن كما فعل زهير بن أبي سلمى:

وقد قلتما إنْ ندرك السلم واسعًا***بمالٍ ومعروفٍ من الأمر نسلم[7]

"واسعًا" أي واسعة.

 

أو كما قال أبو عبيد:

أجارتنا لستِ الغداةَ بظاعنٍ***وإني مقيمٌ ما أقام عسيب[8]

"بظاعنٍ" أي بظاعنة.

وهي ليست كحامل للحاملة أو كمرضع للمرضعة.

 

والدرّ مصدر واسم معًا كما مضى قول تأبط شرًا التالي:

ولا هلعِ راعٍ، إذا الشولُ حاردتْ***وضنّتْ بباقي درّها المتنزّل[9]

 

وقال ابن ميادة:

وتذكارُ عيشٍ قد مضى ليس راجعًا***لنا أبدًا أو يرجعَ الدرَّ حالبُه[10]

 

وقال المرقش الأكبر:

تعاللتُها وليس طِبّي بدرّها***وكيف التماسُ الدرِّ والضرعُ يابس[11]

 

وقال الشاعر:

طوى أمّهاتِ الدرّ، حتى كأنها***فلافلُ هنديُّ، فهنَّ لُزُوق[12]

 

وفي الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذبح ذوات الدرِّ.[13]

والدرّ أيضًا يعني ذوات الدرّ كما جاء في الحديث: "لا يُحبَسُ درُّكم".[14]

 

والاسم منه: دِرّة وهي كثرة اللبن والدمع والمطر كما قال معن بن أوس المزني:

فلا تكونوا كمن تغدو بدِرّتها***أولادَ أخرى ولا يُغدَى لها ولد[15]

 

وقال معن أيضًا:

وتأبى فلا تعطي على الخسف دِرّةً***مُبسًّا ولكن بالتودد تُخبِل[16]

 

وقالت الخنساء:

أعين ألا فابكي لصخر بدرة***إذا الخيل من طول الوجيف اقشعرّت[17]

 

وقال كثيّر عزة:

سقاها من الجوزاء والدلوِ خلفة
مباكيرُ لم يُندِبْ بهنّ صرار
بدرّةِ أبكارٍ من المزن ما لها
إذاما استهلّتْ بالنجاد غوار[18]

 

والدِرّة أيضًا للسحاب كما قال النمر بن تولب:

سلامُ الإله وريحانُه
ورحمتُه وسماءٌ دِرَر
غمامٌ يُنزّلُ رزقَ العباد
فأحيا البلادَ وطاب الشجر[19]

 

وكذا في حديث الاستسقاء: "دِيَمًا دِررًا".[20]

 

والدرّة أيضًا الدم كما أنشد ثعلب:

تخبطُ بالأخفاف والمناسم***عن دِرّةٍ تخضبُ كفَّ الهاشم[21]

 

كذا دَرَّ الشيءُ: لان ودَرَّ السراجُ: أضاء كما أنشد ابن الأعرابي:

إذا استدبرتها الشمسُ درّتْ متونُها***كأنّ عروقَ الجوف ينضحنَ عَندَما[22]

 

وقال علقمة الفحل:

أوردتُها وصدورُ العِيس مُسنَفَةٌ***والصبحُ بالكوكب الدرّي منحور[23]

 

وقال أعشى باهلة:

تلقاه كالكوكب الدرّي منصلتًا ***بالقوم ليلةَ لا نجمٌ ولا قمر[24]

 

وقال عبيد بن الأبرص مشبّهًا الثور بالكوكب الدري في البياض:

كالكوكب الدرّيّ يشرَقُ متنُه ***خرِصًا خميصًا صُلبُه يتأوّد[25]

 

وقال تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 35].

 

والدرير هو الفرس السريع كما قال امرؤ القيس يثني على فرسه:

درير كخذروف الوليد أمرّه***تقلّبُ كفيه بخيطٍ موَصَّل[26]

 

وقال كعب بن زهير:

فكأني كسوتُ ذلك رحلي***أو مُمَرَّ السراة جأبًا دريرا[27]

 

ومنه أدرّه: جعله يدرّ كما قال الحادرة:

فكأنّ فاها بعد أوّل رقدة
ثغبٌ برابيةٍ، لذيذُ المَكرَع
بغريضِ ساريةٍ أدرّته الصبا
من ماءِ أسحرَ، طيّبِ المستنقع[28]

 

واستدرّ اللبن: درّ كما قال أبو ذويب الهذلي:

إذا نهضتْ فيه تصعّدَ نفرَها***كقِترِ الغِلاء مستدرًّا صيابُها[29]

 

كذا يعني (استدرّ): طلب أن يدرَّ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "استدرُّوا الهدايا بردِّ الظروف".[30]

 

ونجد تركيب "درُّ فلان" أو "لله درُّ فلان" كثيرًا في الشعر العربي وهو للعمل الخير أو الشرّ كما قال عبيد بن الأبرص:

والشيبُ شينٌ لمن أرسى بساحته***لله درُّ سواد اللمّة الخالي[31]

 

وقال بشر بن أبي خازم الأسدي يرثي أخاه:

لله درُّ القبور ما حشيت
أروعُ شبهًا للبدر إذ سطعا
إنّ الذي جَمَّعَ المروءة وال
نّجدةَ والبرّ والتقى جُمَعا
والحافظَ الناس في القحوط إذا
لم يرسلوا تحت عائذ رُبَعا[32]

 

وقال مالك بن الريب:

ودرُّ الرجال الواقفين عشيةً***بجنبي هلّا يفككون وثاقيا[33]

 

وقال حسان بن ثابت الأنصاري يرثي عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

وفَجَّعَنا فيروز لا دَرَّ درُّه
بأبيض يتلو المحكمات منيب
رؤوفٍ على الأدنى غليظٍ على العدا
أخي ثقة في النائبات نجيب
متى ما يقل لا يكذب القولَ فعلُه
سريع إلى الخيرات غيرِ قطوب[34]

 

وقال المتنخل:

لا درَّ درِّيَ إنْ أطعمتُ نازلَكم***قِرفَ الحتيّ وعندي البُرّ مكنوز[35]

 

وقال ابن أحمر:

بان الشبابُ وأفنى ضِعفَه العمرُ***لله درّي! فأيَّ العيش أنتظر؟[36]

 

وقال المتلمس الضبعي:

تفرّق أهلي من مُقيمٍ وظاعنٍ***فلله درّي أيَّ أهلي أتبع[37]

ولكنه عادةما يستخدم للعمل الخير.

 

وأما المدرار فهو مبالغة الدارّ ويأتي (1) للفيض كما قالت الخنساء:

كأنّ عيني لذكراه إذا خطرتْ***فيض يسيل على الخدّين مدرار[38]

 

و(2) للدمع كما قالت الخنساء أيضًا:

يا عين فيضي بدمع منك مغزار ***وابكي لصخر بدمع منك مدرار[39]

 

و(3) للناقة الدارّة كما قال الكميت الأسدي:

فإنكم ونِزارًا في عدَواتها***كالكلب هرَّ جدا وطفاءَ مِدرار[40]

 

و(4) للديمة كما قال الطرماح:

ولكلِ قومٍ قد خبطتَ بأنعمٍ***تترى، وجُدتَ بديمةٍ مِدرار[41]

 

وقال تعالى: ﴿ وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ﴾ [هود: 52].

 

والدَّرُور أيضًا مبالغة الدارِّ ويأتي (1) للغيث كما قال الكميت الأسدي:

ولكنّ نجمَك سعدُ السعو***د طبّقتْ أرضي غيثًا دَرورا[42]

 

و(2) للضرعة كما قال طرفة بن العبد:

فليتَ لنا مكانَ المَلك عمرو
رَغوثًا، حول قبّتنا تخور
من الزمِراتِ أسبل قادماها،
وضرّتُها مُرَكَّنةٌ دَرور[43]

 

و(3) للثدي كما قال قيس بن ذريح:

فإنْ ذُكِرتْ لبنى هششتُ لذكرها***كما هشَّ للثدي الدَرور وليد[44]

 

ومنه دُرّارٌ كما قال الشاعر:

كان ابنُ أسماءَ يعشوها ويصبحها***من هجمةٍ، كفسيل النخل دُرّار[45]

 

فالـ(مِدرَار) كما يدلُّ على كثرة الدرِّ والصبِّ، فكذلك يشير إلى رحمة الرب على العباد لاتصاف كلِّ (دارَّة) بالمحبة والحنوِّ على الربيب، وإذا تركَّبت كلمة (السَّمَاء) معها فيبدو لنا منظر جميل تصوِّره كلمة "السَّمَاء" الدالَّة على السموِّ أيضًا، وإذا ربطنا هاتين الكلمتين بـ"عَلَيكُم"، وبما يظهر بنزول المطر من الخصبة، فنجد من السماء إلى الأرض شبكة من الرحمة يمتلئ كل حلقة منها برحمة واسعة لا يريد صاحبها ظلمًا على العباد، وتحيط رحمته بكل ما خلق، مع أن الهدف الرئيس هو الإنسان الذي سخَّر له كلَّ ما في هذا الكون، نحمد الله سبحانه على أنه وفَّقنا لشرح كلمة من كلمات القرآن الكريم.


المصادر والمراجع:

1) القرآن الكريم.

 

2) أساس البلاغة لأبي القاسم الزمخشري، تحقيق: محمد باسل عيون السود، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 1998م.

 

3) جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام لأبي زيد محمد بن أبي الخطاب القرشي، تحقيق: محمد علي البجادي، نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، د.ت.

 

4) ديوان أبي ذويب الهذلي، تحقيق وشرح: د. أنطونيوس بطرس، دار صادر، بيروت، ط1، 2003م.

 

5) ديوان الأصمعيات، تحقيق: أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط3.

 

6) ديوان الأعشى الكبير بشرح محمود إبراهيم محمد الرضواني، وزارة الثقافة والفنون والتراث، إدارة البحوث والدراسات الثقافية، الدوحة، قطر، 2010م.

 

7) ديوان الخنساء، اعتنى به وشرحه: حمدو طمّاس، دار المعرفة، بيروت، 2004م.

 

8) ديوان الرماح ابن ميادة، جمع وتحقيق: د. حنا جميل حداد، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق، 1982م.

 

9) ديوان الطرماح، د. عزة حسن، دار الشرق العربي، بيروت، لبنان، ط2، 1994م.

 

10) ديوان الكميت بن زيد الأسدي، جمع وشرح وتحقيق: د. محمد نبيل طريفي، دار صادر، بيروت، ط1، 2000م.

 

11) ديوان المفضليات للمفضل الضبي، تحقيق وشرح: أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون، دار المعارف، ط6.

 

12) ديوان النمر بن تولب العُكلي، شاعر مخضرم، جمع وشرح وتحقيق: د. محمد نبيل طريفي، دار صادر، بيروت، ط1، 2000م.

 

13) ديوان الهذليين، الجمهورية العربية المتحدة، الثقافة والإرشاد القومي، طبعة دار الكتب، بيروت، 1996م.

 

14) ديوان امرئ القيس، ضبطه وصحَّحه: الأستاذ مصطفى عبد الشافي، دار الكتب العلمية، بيروت، 2004م.

 

15) ديوان بِشر بن أبي خازم الأسدي، تقديم وشرح: مجيد طراد، دار الكتاب العربي، بيروت، ط1، 1994م.

 

16) ديوان تأبط شرًا وأخباره، جمع وتحقيق وشرح: علي ذو الفقار شاكر، دار الغرب الإسلامي، ط1، 1984م.

 

17) ديوان حسان بن ثابت الأنصاري الخزرجي، شرح: ضابط بالحربية، مطبعة السعادة، مصر، د.ت.

 

18) ديوان زهير بن أبي سلمى، شرح وتقديم: الأستاذ علي حسن فاعور، دار التب العلمية، بيروت، ط: 1، 1988م.

 

19) ديوان شعر المتلمس الضُبعي، تحقيق: حسن كامل الصيرفي، معهد المخطوطات العربية، جامعة الدول العربية، 1970م.

 

20) ديوان طرفة بن العبد، شرح وتقديم: مهدي محمد ناصر الدين، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط3، 2002م.

 

21) ديوان عبيد بن الأبرص، بشرح: أشرف أحمد عدرة، دار الكتاب العربي، بيروت، 1994م.

 

22) ديوان علقمة الفحل بشرح السيد أحمد صقر، المطبعة المحمودية، القاهرة، ط1، 1935م.

 

23) ديوان قيس بن ذُرَيح، شرح: عبد الرحمن المصطاوي، دار المعرفة، بيروت، لبنان، ط2، 2004م.

 

24) ديوان كُثَيِّر عَزّة، جمع وشرح: د. إحسان عبّاس، دار الثقافة، بيروت، لبنان، 1971م.

 

25) ديوان كعب بن زهير، تحقيق: الأستاذ علي فاعور، دار الكتب العلمية، بيروت، 1997م.

 

26) ديوان معن بن أوس المزني، صنعة: د. نوري حمودي القيسي وحاتم صالح الضامن، دار الجاحظ، بغداد، 1977م.

 

27) كتاب العين للخليل الفراهيدي، ترتيب وتحقيق: الدكتور عبد الحميد هنداوي، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 2003م.

 

28) لسان العرب لابن منظور الإفريقي، دار صادر، بيروت، د.ت.

 

29) مختارات شعراء العرب لهبة الله بن علي أبي السعادات العلوي المعروف بابن الشجري (ت 542هـ)، تحقيق: علي محمد البجاوي، دار الجيل، بيروت، ط1، 1992م.

 

30) المستدرك على دواوين الشعراء للدكتور حاتم صالح الضامن، عالم الكتب، بيروت، لبنان، ط1، 1999م.

 

31) المستقصي في علم التصريف للدكتور عبد اللطيف محمد الخطيب، دار العروبة للنشر والتوزيع، الكويت، ط1، 2003م.



[1] مدير تحرير، مجلة الهند، وأستاذ مساعد، قسم اللغة العربية وآدابها، الجامعة الملية الإسلامية، نيو دلهي.

[2] كتاب العين: درر.

[3] ديوانه، ص 175.

[4] ديوانه، 1 /240-241، غير ممهورةٍ: غير سبية.

[5] ديوان الأصمعيات، ص 162.

[6] ديوانها، ص 21.

[7] ديوانه، ص 106.

[8] ديوان امرئ القيس، ص 49 (هامش).

[9] ديوانه، ص 175.

[10] ديوانه، ص 71.

[11] ديوان المفضليات، ص 227.

[12] لسان العرب: درر.

[13] المصدر نفسه: درر.

[14] المصدر نفسه: درر.

[15] المستدرك على دواوين الشعراء، ص 12.

[16] ديوانه، ص 51.

[17] ديوانها، ص 21.

[18] ديوانه، ص 427، مباكير: أول المطر، يندب: يؤثر، صرار: خيط يعقد خلف الناقة لكيلا يرضعها ولدها.

[19] ديوانه، ص 64.

[20] لسان العرب: درر.

[21] مجالس ثعلب، ص 642.

[22] لسان العرب: درر.

[23] ديوانه، ص 45.

[24] مختارات ابن الشجري، ص 39، انصلت به: مضى به.

[25] ديوانه، ص 51.

[26] ديوانه، ص 119.

[27] ديوانه، ص 31.

[28] لسان العرب: درر.

[29] ديوانه، ص 34.

[30] أساس البلاغة: درر.

[31] مختارات ابن الشجري، ص 368.

[32] ديوانه، ص 94.

[33] جمهرة أشعار العرب، ص 609، يفككون أي يفكُّون.

[34] شرح ديوانه، ص 40-41، "بأبيض" أي برجل أبيض، غير قطوب: أي مسفر وجهه مثل لا يحبّ أي يبغض.

[35] ديوان الهذليين، 2/15.

[36] لسان العرب: درر.

[37] ديوان شعره، ص 154.

[38] ديوانها، ص 45.

[39] ديوانها، ص 54.

[40] ديوانه، ص 210، وطفاء: ديمة سح.

[41] ديوانه، ص .161

[42] ديوانه، ص 175

[43] ديوانه، ص 38

[44] ديوانه، ص 71، هشّ: تبسّم. وعلى هذا فقصر الخليل (كتاب العين: درر) المدرارَ للسحابة والدرورَ للناقة لا يصحّ.

[45] لسان العرب: درر





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين)
  • تفسير: (ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء)
  • تفسير: (أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا)
  • تفسير: (أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم)
  • شفاء الغليل فيما في كلام العرب من الدخيل لشهاب الدين الخفاجي

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السماء في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة ... )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {أو يرسل عليكم حاصبا}(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • تفسير: (إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أمن خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السماء والسماوات في القرآن الكريم(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب